قالوا في سيدنا النبي الاكرم محمد (ص)
صفحة 1 من اصل 1
قالوا في سيدنا النبي الاكرم محمد (ص)
قالوا في سيدنا النبي الاكرم محمد صلوات الله عليه و اله و سلم
1- جيبون أوكلي: *
ليس انتشار الدعوة الإسلامية هو ما يستحق الانبهار وإنما استمراريتها وثباتها
على مر العصور. فما زال الانطباع الرائع الذي حفره محمد في مكة والمدينة له
نفس الروعة والقوة في نفوس الهنود والأفارقة والأتراك حديثي العهد بالقرآن،
رغم مرور اثني عشر قرنا من الزمان.
لقد استطاع المسلمون الصمود يدا واحدة في مواجهة فتنة الإيمان بالله رغم أنهم
لم يعرفوه إلا من خلال العقل والمشاعر الإنسانية. فقول "أشهد أن لا إله
إلا الله وأن محمدا رسول الله" هي ببساطة شهادة الإسلام. ولم يتأثر
إحساسهم بألوهية الله (عز وجل) بوجود أي من الأشياء المنظورة التي كانت تتخذ
آلهة من دون الله. ولم يتجاوز شرف النبي وفضائله حدود الفضيلة المعروفة لدى
البشر، كما أن منهجه في الحياة جعل مظاهر امتنان الصحابة له (لهدايته إياهم
وإخراجهم من الظلمات إلى النور) منحصرة في نطاق العقل والدين.
(1)إدوارد جيبون وسيمون أوكلي، من كتاب "تاريخ إمبراطورية الشرق"،
لندن 1870، صفحة 54.
2- برناردشو: *
إن العالم أحوج ما يكون إلى رجلٍ في تفكير محمد، هذا النبي الذي وضع دينه
دائماً موضع الاحترام والإجلال فإنه أقوى دين على هضم جميع المدنيات، خالداً
خلود الأبد، وإني أرى كثيراً من بني قومي قد دخلوا هذا الدين على بينة، وسيجد
هذا الدين مجاله الفسيح في هذه القارة (يعني أوروبا).
(2) برناردشو الإنكليزي ولد في مدينة كانيا 1817 ـ 1902 له مؤلف أسماه (محمد)،
وقد أحرقته السلطة البريطانية
3- تولستوي: *
يكفي محمداً فخراً أنّه خلّص أمةً ذليلةً دمويةً من مخالب شياطين العادات
الذميمة، وفتح على وجوههم طريقَ الرُّقي والتقدم، وأنّ شريعةَ محمدٍ، ستسودُ
العالم لانسجامها مع العقل والحكمة.
1- جيبون أوكلي: *
ليس انتشار الدعوة الإسلامية هو ما يستحق الانبهار وإنما استمراريتها وثباتها
على مر العصور. فما زال الانطباع الرائع الذي حفره محمد في مكة والمدينة له
نفس الروعة والقوة في نفوس الهنود والأفارقة والأتراك حديثي العهد بالقرآن،
رغم مرور اثني عشر قرنا من الزمان.
لقد استطاع المسلمون الصمود يدا واحدة في مواجهة فتنة الإيمان بالله رغم أنهم
لم يعرفوه إلا من خلال العقل والمشاعر الإنسانية. فقول "أشهد أن لا إله
إلا الله وأن محمدا رسول الله" هي ببساطة شهادة الإسلام. ولم يتأثر
إحساسهم بألوهية الله (عز وجل) بوجود أي من الأشياء المنظورة التي كانت تتخذ
آلهة من دون الله. ولم يتجاوز شرف النبي وفضائله حدود الفضيلة المعروفة لدى
البشر، كما أن منهجه في الحياة جعل مظاهر امتنان الصحابة له (لهدايته إياهم
وإخراجهم من الظلمات إلى النور) منحصرة في نطاق العقل والدين.
(1)إدوارد جيبون وسيمون أوكلي، من كتاب "تاريخ إمبراطورية الشرق"،
لندن 1870، صفحة 54.
2- برناردشو: *
إن العالم أحوج ما يكون إلى رجلٍ في تفكير محمد، هذا النبي الذي وضع دينه
دائماً موضع الاحترام والإجلال فإنه أقوى دين على هضم جميع المدنيات، خالداً
خلود الأبد، وإني أرى كثيراً من بني قومي قد دخلوا هذا الدين على بينة، وسيجد
هذا الدين مجاله الفسيح في هذه القارة (يعني أوروبا).
(2) برناردشو الإنكليزي ولد في مدينة كانيا 1817 ـ 1902 له مؤلف أسماه (محمد)،
وقد أحرقته السلطة البريطانية
3- تولستوي: *
يكفي محمداً فخراً أنّه خلّص أمةً ذليلةً دمويةً من مخالب شياطين العادات
الذميمة، وفتح على وجوههم طريقَ الرُّقي والتقدم، وأنّ شريعةَ محمدٍ، ستسودُ
العالم لانسجامها مع العقل والحكمة.
مواضيع مماثلة
» ترجمة النبي الأكرم محمد الأمين ( صلى الله عليه وآله )
» قالوا في الصداقة
» اقوال النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الإمام علي عليه السلا
» سيرة الرسول الأكرم محمد (ص)
» الشهيد المجاهد فضل محمد سويدان
» قالوا في الصداقة
» اقوال النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الإمام علي عليه السلا
» سيرة الرسول الأكرم محمد (ص)
» الشهيد المجاهد فضل محمد سويدان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى